أحد الابن الشاطر
أحد الابن الشاطر | الأحد الثاني من فترة التهيئة | |||
- الرسالة: 1 كو 6: 12-20 2- التحرر من كلّ هوى.
5- لنمجّد الله في أجسادنا وأرواحنا.
2- اليأس ممنوع حتّى في أحلك الظروف. 3- العودة إلى الله ليست مستحيلة، وتتطلّب قرار ًا وتوبة وشجاعة. 5- حب الله لامتناهٍ وهو ينتظر عودتنا دائمًا. 6- الرجوع إلى الله قيامة وحياة. 7- لنا ثقة بالله أنّه لن يخذلنا إن أتيناه بصدق. 8- الحسد قاتل ويجعلنا عديمي المحبة.
|
المجدُ للآبِ والابنِ والروحِ القدس إِفتحْ لي أبوابَ التوبة، يا واهبَ الحياة، لأَنَّ روحي تُبكِّرُ إلى هيكلِكَ المُقدَّس، حاملةً هيكلَ جسدي، مُدنَّساً بجملِتهِ؛ لكن، بما أنك مُتعطِّفٌ، نَقِّني بتحنُّنِ مراحمِكَ. الآنَ وكلَّ أوانٍ وإلى دهر الداهرين. آمين سَهِّلي لي مَناهجَ الخلاص، يا والدةَ الإله، لأنني دنَّستُ نفسي بخَطايا سَمِجة، وأفنيتُ عمري كلَّهُ بالتواني؛ فبشفاعِتكِ نقِّيني من كلِّ نجاسة.
|
|||
مفردات من إنجيل هذا الأحد | ||||
الخاتم: هو ختم الروح القدس الذي يعطيه الخالق ورّب البيت لأبنائه، خاتم الملكية والبنوة. الأب: هو الله نفسه الذي ينتظر عودتنا بشوق ومحبّة ولا يخذلنا أبدًا ولا يتخلّى عنّا بتاتًا. الابن الأصغر: هو كلّ واحد منّا عندما نبدد ميراث الله ونعمه بالأهواء والخطايا والتغرّب والإنفصال عنه ورفض السكنى معه في البيت الأبوّي الحاضن والحامي. الابن الأكبر: هو أيضًا كلّ واحد منّا عندما نحسد ونغار ولا نحب ولا نفرح بعودة الآخرين. العجل المسمّن: هو عرس الحمل، الوليمة التي نحن مدعوون إليها جميعنا. إنّه الرّب يسوع نفسّه المقدَّم والمقدِّم ، الذبيحة الحيّة عن كلّ واحد منّا. |
الميراث: ما أعدّه الله للإنسان قبل إنشاء العالم وخسره كلّ من إبتعد عن الرّب. الخرنوب: نبات برّي طعمه حلو في البداية ثم بعدها يصبح خشنًا، وهكذا الخطيئة فهي من الخارج جميلة ولكنّها من الداخل مليئة بالمرارة والعفونة. الحلّة الأولى: هو اللباس الأوّل الذي نلبسه كلّ مرّةٍ نتوب فيها بصدق. لباس المعمودية، لباس الطهارة. اللباس: هو عكس العري. فالإنسان مدعو أن يلبس المسيح ويتعرّى من خطاياه. |
|||
|
||||